News At 10 | 21/03/2024

Author Avatar

Channels Television

Joined: Mar 2024
Spread the love

News At 10 | 21/03/2024


Don’t forget to subscribe: https://bit.ly/2Hb8hjx

Watch more interesting videos: https://bit.ly/34ogCaw

Follow Channels Television On:
Facebook: https://www.facebook.com/channelsforum/
Twitter: https://twitter.com/channelstv
Instagram: https://www.instagram.com/channelstelevision/?hl=en

Get more news on our website:…

source

Reviews

0 %

User Score

0 ratings
Rate This

Sharing

Leave your comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *

21 Comments

  1. (2)
    وهذا ما يحدث في عالمنا ممن يتحكم من خلال شركة ما مثل أكس ولها فروع في الدفاع والتأمين الخاص وقد ربحوا 40 مليار دولار من حرب العراق ولقد اخترقوا خدمات الاستخبارات للعمل بالنيابة عنهم ولهم عملاء يدرون هذه المهام من وكالة الاستخابرآت المركزية في العالم ومن خلال الوقوع بهم لهؤلاء السياسيون وتجنيدهم لدى الشركة أكس فالأمر بسيط هو فقط عن طريق انواع التحريض بالنساء او بالقتال أو التهديد حتى سيق الكثير منهم ليكونوا دمية بداخل اللعبة الى أن داسوا بأقدامهم بلاط الدول دون استثناء أحد وهم من يدرون البلاد كيفما شآؤوا سواء كانت عرابية أو إسلامية أو أوروبية وقانونهم أن الحكومات تأتي وترحل وهؤلاء من الناس باقون للأبد وهم يقرروا متى يفجروا او يغزوا وهم من يصنعوا الطائرات بدون طيار وصواريخ الجحيم التي تدمر المنازل والمصانع ثم بعد ذلك يبعثوا المقاولين لإعادة بناء ما تهدم ويحصلون على المال من الفوضى
    لذا العالم أصبح بيد من لا يهمه الحقيقة على قدر ما يهمه سرد الحروب والنزاعات في العالم وإعادة بنائه من جديد لاحتواء النتيجة العرضية في بلد آخرى
    ف
    المخترقون يلتقتون صورة لك ويدخلون المبنى بهوية مزيفة باستعمال كودك الخاص ويضعون لاصق معين تحت المكتب ويتجسسون عليك لذا
    بعد سقوط القذافي تابعية من المقاتلين بدأوا بالتدفق ناحية الجنوب من ليبيا الى النيجر وشمال مالي وهنا بداية فتح ملف جديد تقوم به الاجهزة المركزية الإستخبارات الإميركية CIA  بالتناوب بمساندة ملف جديد للصيد الثمين أي يقومون بالاغتيالات بمالي ويتهمون بها تنظيم القاعدة مع أن الحقيقة هم من اسسوا تنظيم القاعدة لكي يدخلون على أرآضيهم ويتمكنون منها ثم يبدأون بسرقة ثرواتها
    وهكذا يفعلون بكافة الدول العرابية كالمزبلة بإمكانك أن ترميها في أيا مكان عندما تصبح الدولة مزبلة ككابول وبغداد وطرابلس ومصر واليمن ولبنان والاردن وسوريا والسودان وغيرهم كالثالوث المقدس وفي كل مكان يتواجد به جنود امريكان او فرنسيين او إبريطانيين او روسيين او صينيين ففي هذه الحروب التي لا تنتهي والمولدة ذاتيا بداعي الارهاب تسوء الأمور أكثر وأكثر كالزيت في حفل الشواء
    بمعنى آخر أنهم يعبثون بالبلاد ومن ثم يغادرون بعد ما يسرقونها أو لا يفعلوا ويبقون لسنوات وعقود وأيهما اسواء من اختيار الآخر والثمن قتل المزيد من البشر وزرع النزعات أكثر ليسرقون ما تحت اقدام الشعوب بمساندة الرؤساء والملوك والامرآء والتابعين والاسباب هي المصادر من العاج و الذهب والمعادن والنفط والغاز واليورانيوم والعبيد ومع ذلك يتظاهرون امام العالم انهم يريدون المساعدة وحسب ولكن الأمر يتعلق بما يستطيعون من سلبه لكي يشترون حيوانات لعوائلهم وصناعة أكثر بتطوير السلاح والاراضي الأفريقية و العرابية مليئة بالثروات لكن شعوبها لا يرونها والعائد دائما ينصب بتفقير الشعوب بسبب النزعات المسلحة والسياسية وثروات البلاد تدخل بجيوب تلك الشركة أكس
    ومن هنا السياسة والسياسيون يصنعون السم للجميع لتنقلب السفية بكل ما فيها من أجل الفوز في العبة التي لا نهاية لها حيث لا شىء يتغير أبدا
    نفس الناس يفزون ونفس الناس يخسرون ونحن الشعوب فقط نسير بنفس التفاهات القديمة حول كيف سنعمل للتغير الى الافضل
    وطوال الوقت نعلم أننا ندفع خدمة الشفاه ومن المفترض أن نقول الحقيقة وحالنا التشتت خارج الكتاب
    والثرثرة وأكل الخيالات ثلاثية الأبعاد وحسب

    لذا أن أميركا بعيونها وآذانها هي موجودة في كل مكان لكن الحقيقة أن ابريطانيا وفرنسا هما الأم لأميركا وروسيا وهذا العالم الذي يخرج منهما لتحقيق نبؤة بني اسرائيل عودة المسيح وبناء الهيكل المزعوم
    والذي لم تقرأه
    تحت أي بعثة جنود أميركان أو فرنسيين أو إبريطانيين أو روسي أو صيني تكمن الإفادة من خلال تجارة الجنود لدرع الارهاب ما هي إلا خدعة وصفقة وحتى إن بقوا أحياء او ماتوا المهم الحصول على المال طولما هناك جنود موجودون في تلك البلاد لذا السياسيون  الحقيقيون هم الذي خلف الكواليس وهم الذي ايضا يديرون اللعبة ويبقون التماسيح خاصتهم في المستنقع لذا يكون من سيستخدموه للصيد الأبلة خاصتهم وفتى المعمورة بذات الوقت يشيده كذريعة ليدخلوا من بعدها القوات الإميركية من خلاله ثم بعد ذلك ينقذون عليه
    أي أكس تتربح من الجنود الأمريكيين القتلى وهذا الشىء لا يستطيع البيت الأبيض تجاهله
    وهدفهم بالكامل البقاء هنا بداخل القيادة وربما سيسحبون القوات ومن هنا النظام العالمي ينهار ولا فائدة منه وأنه منهك وبلا قيمة أحدآث سبتمبر وافغانستان ونيودلهي فإن الإستخبارات الإميركية فشلت في جميعهم لذا كان على شخص فعل شىء والاعتماد عليه وهو معلومات الاستخبارات الخاصة لذا  ألم اليوم هو جائزة الغد ولا خير دون ألم
    لذلك يأخذون الضرائب من الشعوب ولا يعطون شىء بالمقابل وتبقى الشعوب تركض من الجوع على كسرة خبز 
    إذا لا توجد بداية في هذه الحياة المميتة لذا لديك مسافة طويلة تذهب إليها لكي تعوض عن جميع الاوقات التي خيب فيها عمرك ظنه بعدما احرقت الفوضى الأرض ومن عليها وعلى ذلك يبقى الابتزاز يملء الفجوات المفقودة واتضح لي أن الحقائق مازالت مترنحة في هذا العالم الذي ليس فيه خجل والجميع ينقلب في النهاية
    Joe Adam

  2. (1)
    كيف جئت الى هنا وأصبح الإختيار ليس خيارا لك
    وتبدو لي كأن الموت يطاردك فإن كنت نائما استيقظ قليلا
    من نهج الإدارة الإميركية تامين الستقرار الدبلوماسي مع إيرآن ومع ذلك هناك تشارك بين إسرآئيل وأميركا وإبريطانيا بإغتيال علماء الذرة وقادة وسياسيين لذا التناقد هو التحكم في المنطقة وهو الهدف بالسيطرة وفي كل مرة يقومون بتخريب وزعزعة الأمن في أي مكان وهو جزء أساسي بتعقيد الأمور للهيمنة من يدير أميركا من بني إسرآئيل والتحكم بها عن بعد لذا لا يثقون بمن له وجهين بالقضية الفلسطينية فإيران ليس لها وجه ثابت بل عميل مزدوج في أي لحظة تنقلب الأمور رأس على عقب والثمن حينها تمهيدا لحرب عالمية ثالثة وأهمها كيف التخلص من إيرآن وأتباعها وهذا ليس هينا لذا هم لهم أهداف ويحققونها عن طريق إيرآن بالمنطقة على ان لا يفتحوا جبهة قتال معها لكن ومن وجهة اخرى البعض منهم يضع خطة بالطريقة التقليدية وهي التخابر ووضع إيرآن تحت المجهر بإستمرار مع الضغط عن طريق العقوبات التي تفرضها أميركا عليها مع تكرار الضغط مرة بعد مرة حرصا على سلامة وجود بني إسرآئيل في فلسطين المحتلة وحسب

    لذلك المهمات التي تقوم على الاغتيالات من علماء الذرة وقادة أو من السياسيين لن تتوقف سواء في إيرآن وسوريا والعراق واليمن ولبنان أو في أي مكان من هذا العالم وكذلك لسبب آخر يختص بإيرآن هو يخدم في مصالحهم بالمنطقة وهو أن يبقوا على إيرآن تحت سيطرتهم وعلى إيرآن أن لا تخرق المعاهدة النووية وهذه حقائق وليست افتراضيات لذلك عندما نبحث في الحقائق المدفونة سنجد أن الذكريات تتلاشى لكن الذاكرة الالكترونية تبقى مثلا في 14 شباط عام 2005 تم تفجير الموكب الحكومة مات على إثره 20 شخصا ومن بينهم رئيس الوزراء رفيق الحريري حينها وجهت أصابع الإتهام نحو سوريا لكن الحقيقة تقول غير ذلك تماما وإن الامر ما كان ليحدث بدون معلومات من الداخل من أحد رفيع المستوى في الاستخبارات اللبنانية ما يسميه البعض الخونة بل هو ايضا ما كان يترتب عليه ما سيفعلونه بسوريا لذلك يسببون السبب مسبقا لغاياتهم التي توافق مصالحهم في المنطقة

    اذا هي الاغتيالات التي تقوم بها إبريطانيا وأمريكا وروسيا وإسرآئيل ومنهم طائفة الحشاشين أو الباطنية حسب ما اطلقوا عليها حين ذاك الأوروبيين وكان مؤسسها حسن الصباح الذي انشق من الاسماعلية وهي لم تزل موجدة وسارية المفعول بالجمهورية الإسلامية الإيرانية
    لذلك علينا النظر في العمق لنجد أن الحقيقة الأولى بالمخابرات أن لا يمكنك معرفة كل شىء
    ومن يتلاعب خارج سيطرتهم يحرق بمكانه والثرثرة الفارغة والوعود الكاذبة سياسة والنجاح يكمن بصمتهم  والخطأ إذ تضائل في الأهمية لسبب عظمتة يقومون بفعله وشرهم هو
    أن افضل مكان تخبئ فيه الشجرة هو داخل الغابة
    والجائزة عندهم هو فوضى الحروب بقتل المدينيين  والغاية تبرر الأعمال التجارية عن طريق وسائل أخرى هو إستخراح ثروات البلاد من
    اليورانيوم الطبيعي التي يصنع اسلحة من خلال تخصيب النظائر اذا الأميركان لعبوا دور الصهيونية وهم من وضعوا حكام هذا العالم على الأجنحة وإن أرادوا تنحية أحد من على المنصة المسرح وإستبداله بآخر فالأمر هينا ويتبعون الإطرآء A أي أن يد للصداقة لا جدوى فيها وميؤوس منها هم فقط أن يقومون بإذاء أي شىء وسيستجيبون لك بالسمع والطاعة
    إذا إن الشركة أكس بعنوان القيادة الأمريكية يستغلون هذا العالم ويعبثون به وهذا تحت مسمى امتداد العلاقات السياسية الخاصة
    والأهم أن يبقوا يديرون اللعبة ونحن نذهب للبكاء الى أبوآب وآشنطن
    وداخل الحكومة الإميركية لا يثقون بوكالة المخابرات الإميركية لانهم كثيرين التساؤولات ومتطلبين للترقيات ولا يسمعون لأحد ويغمون أعيون الجميع وهذا غير متعلق لا بالملخص السياسي ولا بالطموح القائم على الفرد لذا نرى أن أميركا من الخارج متماسكة لكن داخليا هي دولة منهارة
    ومن هنا نبدأ بالأكذوبة التي تقول سنجعل العالم مكان آمن وهم أنفسهم يجلبون الدم الذي يؤدي بطبيعة الحال الى دم أكبر منه فالحرب تبنى على المشاعر
    والحقائق مجرد ضوضاء لا قيمة لها ومن السهولة التلاعب بها ومن داخل البيت الأبيض تبدأ بتحريض من قبل الجهاز الاستخبارات الاميركي لوضع خطة تنص أن قتل جند أميركان على يد جند مرتزقة أميركان لكي يلسقوها على انها خلية ارهابية وكانوا ذاهبين ليفجروا منشاة اسلحة ثم يحدث حرب داخلي تلك الدولة المستهدفة مما يجعلها تستنجد تلك الدولة بأميركا وهنا لكي تبعث لها النجدة ومن هنا كل شىء يعتمد على لا شىء
    Joe Adam

  3. Nigeria must spend less money on political office holders, their allowances and overheads, use the money to employ more youths into the armed forces. Our armed forces are stretched, we need additional 500,000 men and women in our armed forces and security apparatus.

  4. Those funding all these evil are in the influencial. A poor man can hardly feed let alone sponsor. I think these people are creating scenes to divert the attention of the people from what they have promised to do when they came into power. News has become another political game played by the influential using the poor and less privileged as their pawns and getting the rest to focus on being spectators

  5. What has this same Army done to fulani terrorists and Bokoharam terrorists in the North?
    They have lost more men in the North than South but not a single response from them.
    Why are Southerners treated differently?
    Where are our Southern political leaders?
    The Northern political leaders are always shielding their jihadists from prosecution and why cant Southern political leaders speak out against this military onslaught?
    Our Southern political leaders have reduced themselves and their people to a second class citizens.
    Why is the the military not so active when it comes to fulani terrorists and Bokoharam terrorists?

  6. fish them out from where ? lazy old folks, are they still in delta ?
    i believe the villagers where chased out just
    for criminality puposes, maybe just to lay new pipes
    for easier milking of our oil from niger delta